،

،أقلنا سامي الجابر من تدريب الهلال لأننا لانثق أبداً في شبابنا ولا نمنحهم الفرصة كي يخطئوا فيتعلموا
فيما تركنا الأجنبي “الأشقر/ ريجيكامب” يعبث و يتعلم على رؤوسنا فأقلناه في نهاية المطاف وفي حسابه البنكي ملايين الريالات و سيارات فاخرة وفريق خرج من معظم البطولات.
أليس الأولى لو كنا تركنا الجابر يكمل مسيرته التدريبية مع الهلال، فإن نجح فهذا المراد، و إن لم ينجح فسيكون تعلم من أخطائه و اكتسب تجربة ثرية.
الفرق بين أخطاء المواطن وأخطاء الخواجة “الأشقر” من وجهة نظرنا الظالمة، أن المواطن دوما يخطئ لأن فكره و موهبته ” محدودين” والأشقر يخطيء لأننا لم نساعده على النجاح، رغم أن الأدوات نفسها سخرناها للإثنين.

ماذا لو كان اسم سامي الجابر وبنفس عقليته الرائعة المثقفة، سامينوكوڤ جابرافائيل، وياليت معه جواز فرنسي.
اسم يخوف صح؟؟ وشكل الإسم فاهم كورة صح؟؟
انها الطريقة التي ندير بها منشآتنا و أعمالنا في أوطاننا العربية.
انها عقدة الأجنبي
نشر بواسطة: mbakhshwin بوصة HR
أحدث التعليقات